هذه القصة القصيرة قرأتها اليوم
تذكرتها طوال اليوم ... وإلي الأبد
.............
رزقت الأسرة الصغيرة بمولود جديد
إبتهج الجميع بالمولود القادم الي الدنيا
أمه .. أبيه .. أما أخته الطفلة
فلم تبدي أي فعل
كان كل مطلبها أن يتركوها معه لفترة
أن تتحدث معه
..............
فتركوها وظلوا يراقبون من بعيد
خشية أن تحدث به مكروها
بدافع الغيرة
لكنها إقتربت منه هامسة
حدثني عن الله ... فقد كدت أنسي
....................
من حكايات باوللو كويهلو صاحب رائعة الخيميائي
...................
وإذا سألك عبادي عني
فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان
صدق الله ومن أصدق من الله قيلا
فعلا انه قريب جدا، اقرب مما نتصور...
ReplyDeleteانا للاسف لم اقرأ النص الاصلى حتى افهم لماذا قالت الفتاة ذلك ، يعنى دوافعها، مجمل الفكرة، وكمان اقدر افهم ليه انت اخترت المقطع ده تحديدا لتؤكد على قرب الله منا او اقترابنا منه،،،،
اتصور انك حبيت تؤكد على ان الاحساس بالله يقين فطرى، بدليل ان تلك الفتاة والتى لم تكتسب اى ثقافات او خبرات فى الحياة قدرت تتوصل للمعنى ده الفطرة، كمان ادراكها بالفطرة، ان هذا القادم الصغير هديه من عند الله فهو أقدر من يدلها ويحدثها عنه...
احييك على اختيارك لان النص فيما يبدو بيفجر الكتير من الافكار والاسئله
اخبار التجربة النباتيه ايه؟
خالص مودتى وشكرا على المرور الذى اسعدنى كثيراااااا واضاف للنص علامة
ونعم باللة
ReplyDeleteيا عم قلت لك شيل الword verification من جوة بيزهق الناس الي بتعلق
انت شوفت الحمار الوحشي مع مين ولا لسة
أدعوكم جميعا للمشاركة فى البلوج بتاعى...موضوع مهم بدأت فيه....و أحتاجكم معى
ReplyDeleteبعدك علي بالي
ReplyDeleteبالطبع فهمتيني زي ما انا كنت بتكلم بالظبط
انه قريب قريب جدا
معك اينما كنت
والقصه تماما كما نشرتها
قصه قصيره جدا همسه يسيطه
حدثني عن الله فقد كدت انسي
انه الاحساس الفطري الزي نولد به
احساس الوليد به
عدووووووووووول
لسه ماشفتش بس مش بحب الالغاز لاني بالعربي غبي شويه
وانشاء الله اشيل البتاعه دي يا عم و لا تزعل
اختيار جميل اوي
ReplyDeleteمقرتش لباولو غير ذى الكاماست
روحاني اوي..وقريب مني جدا
يا ريت تحط المزيد من باولوكويلو..انا واثقة ان حاجات كتير ليه مستك
تحياتي
صدق الله العظيم
ReplyDeleteالقصة بسيطة ولكنها عميقة ليك حق تفضل فاكرها طول اليوم
الله عليها كلمه و معني
ReplyDeleteطفله تنحني علي رضيع ة كانها تعرفه و تعرف عنه علمه بالاسرار الالهيه
تطلب منه ان يحدثها عن الله
هي كادت تنسي لانها تكبر
كان الاطفال هم الذين يعرفون الله اكثر
فعلا رائعه جدا
احييك علي اختيارك
القصاص لأسرانا الشهداء رجاء التوقيع وارسال الرسائل
ReplyDeleteالقصاص لأسرانا الشهداء رجاء التوقيع وارسال الرسائل
ReplyDeleteرائع زى العاده
ReplyDeleteكلام معبر ومختصر
رغم ان الاطفال ديما اقرب الى الله يمكن
علشان قلبهم لسه ابيض ومشفوش حاجه فى الدنيا
تحياتى يافندم
Hello!
ReplyDeleteThis work is very good, thank you
have nice week
InzyaAllah
شكرا يامولاتي اميره علي مرورك
ReplyDeleteوربنا يخليكي لينا دوما
شكرا يا اماني للزياره و اتمني ان تعودي للكتابه عندك علشان عايز اعلق بقا
نون مصري
اكيد دايما اسم بسعد بيه لما بشوفه في التعليقات
لك تحياتي دوما
محض روح
اشكرك علي كلامك الرقيق
ولك تحياتي
david santos
thanks for comment here
i will visit u enshaallah
thanks again dear
مجهول
ReplyDeleteاخترت مقطع يشير الى حيرة الفتاه هل بعدت فعلا ام تعنى ان الوليد كان اقرب الى الله فى عالمه القادم منه
كان اقرب الى الله برغم قصر الرباط الذى يربطه بأمه ذلك الحبل القصير الذى يقاس بمسافة ارضية ولكن يبقى قربنا من الله لا يقاس باى مسافة معروفة
هل نعرف ذلك نحن
اتمنى ان اعرفه ولا انساه
هل تعلم ان باولو كويلو مدون وله مدونه باسمه
ارق تحياتى
ربما إنتظرت كثيرا هنا
ReplyDeleteابحث عن تعليق اريده
وهاهو قد اتي
من شخص حببني الله فيه
توتا عزيزتي
اضفتي كالعاده ولكنك قرأتي ايضا حيره الفتاه من منظورين
الاول واضح
انها تعتقد ان القادم من عالم الخفاء يمكن ان يكون ادري بالله منها
والتاني
انها بما انها تلوثت بدنيا البغض و الكراهيه
وابتعدت عن عالم الله احسست انها نسته
يا سلاااااااااااااام اشكرك يا سيدتي
وعايز ياريت اعرف مدونه الاخ باولو لاني بقراله كتير
كمقالات وروايات و قصص قصيره
لك تحياتي دوما توتا
مجهول
ReplyDeleteاشكرك على رقة الكلمات ولك ما شئت
المدونة عنوانها هو
http://www.paulocoelhoblog.com/
تحياتى
تتجلى دائما عبقرية الكاتب حتى لو بكلمات قليلة
ReplyDeleteحتى ايمانه بالله
واضحا وجليا
فعلا مفيش احلى من الادب
تحياتي لك عاشقا صديقا لباولو كويلو