لم يكن يعلم أن الطريق لبيته سيكون طويلا هذه المرة
بخطوات مثقلة بطيئة كالعجائز يسير في طريقه , يحلم بكرسي يرتاح عليه ويدع عيناه تتكلم , هائما هو لا يحس بأحد حوله , ورغم أن يومه لم يأتي بشيء جديد عليه إنما كان حقا لبركانه أن ينفجر
كم هي قاسية الحياة , بل كم هي قاسية حياتي
يردد بإحباط و ألم يعتصر فؤاده
أخيرا , أمام بابه
الأن فقط من حقه أن يستريح من عناء مأساته
رمي بجسده علي كرسي مواجها لباب شقته .. فضّل الجلوس في الظلام
وأخذ يعيد شريط ذكرياته المؤلمة أمام عينيه .. ثم بدأت عيناه تدمعان
لم يكن أبدا صاحبنا يبكي لفشله
فاليوم في دار النشر التي نشرت كتابه الأول واجهه صاحبها بحقيقته
" مجرد كاتب فاشل "
هكذا نعته صاحب الدار رافضا التعامل معه بعد فشل كتابه الأول فشلا لا يوازيه فشل نابليون علي حد تعبيره
ربما كان يبكي لأنها للمرة السابعة يسمع فيها نفس الجملة
" مجرد كاتب فاشل "
في كل صحيفة عمل بها , مع كل كتاب حلم أن يطبع , حتي مع حلمه الوحيد الذي تحقق . تبعته الجملة كظله أينما حلّ أو إرتحل
ليس كاتبا فاشلا فقط .. بل ضعوا قبلها إنسان فاشل
في كل شيء , في الحب , في التواصل , في الحياة بصفة عامة , منذ أن حلّ ضيفا بأرض العميان والفشل كظله رفيقا
سيل جارف من الدموع لم توقفه غيرضحكات عالية وقهقهة من صاحبنا نفسه
بخطوات مثقلة بطيئة كالعجائز يسير في طريقه , يحلم بكرسي يرتاح عليه ويدع عيناه تتكلم , هائما هو لا يحس بأحد حوله , ورغم أن يومه لم يأتي بشيء جديد عليه إنما كان حقا لبركانه أن ينفجر
كم هي قاسية الحياة , بل كم هي قاسية حياتي
يردد بإحباط و ألم يعتصر فؤاده
أخيرا , أمام بابه
الأن فقط من حقه أن يستريح من عناء مأساته
رمي بجسده علي كرسي مواجها لباب شقته .. فضّل الجلوس في الظلام
وأخذ يعيد شريط ذكرياته المؤلمة أمام عينيه .. ثم بدأت عيناه تدمعان
لم يكن أبدا صاحبنا يبكي لفشله
فاليوم في دار النشر التي نشرت كتابه الأول واجهه صاحبها بحقيقته
" مجرد كاتب فاشل "
هكذا نعته صاحب الدار رافضا التعامل معه بعد فشل كتابه الأول فشلا لا يوازيه فشل نابليون علي حد تعبيره
ربما كان يبكي لأنها للمرة السابعة يسمع فيها نفس الجملة
" مجرد كاتب فاشل "
في كل صحيفة عمل بها , مع كل كتاب حلم أن يطبع , حتي مع حلمه الوحيد الذي تحقق . تبعته الجملة كظله أينما حلّ أو إرتحل
ليس كاتبا فاشلا فقط .. بل ضعوا قبلها إنسان فاشل
في كل شيء , في الحب , في التواصل , في الحياة بصفة عامة , منذ أن حلّ ضيفا بأرض العميان والفشل كظله رفيقا
سيل جارف من الدموع لم توقفه غيرضحكات عالية وقهقهة من صاحبنا نفسه
المشاهد للموقف يصاب بالدهشة ويشك في إصابته بالجنون علي طريقة نهاية الظالم في أفلامنا لكنه للأسف مازال عاقلا , بل لمعت في ذهنه حكمة قديمة
إذا نعتك أحدهم بالحصان فإضربه بقوة , وإذا نعتك ثان بالحصان
إذا نعتك أحدهم بالحصان فإضربه بقوة , وإذا نعتك ثان بالحصان
فإضربه بقوة , وإذا نعتك ثالث بالحصان فأتركه
و إذهب و إشتري لنفسك لجاما
ربما كان يضحك لأنه لم يشتري اللجام بعد
..................
بعد أن هدأت عاصفة اهاته و دموعه
أمسك بالجريدة التي إشتراها ولم يقرأها من الصباح
الأن سأقرأ ماذا يكتب الناجحون
قالها بمزيج من السخرية والسخط
مقالة تليها مقالة , وتحقيق يتبعه تحقيق ورأي يتبعه أخر إلخ
فجأة .. توقف وأعاد القراءة مرة أخري بصوت عال ليتأكد
طريقك للنجاح يبدأ من عندنا .. زرنا ولن تندم
من هنا بدأ كل ناجح في أرض العميان
من المجنون الذي يدفع مقابل إعلان مبهم كهذا
ربما يكن طبيبا نفسيا أو معالجا روحيا ولكن لماذا لم يذكر إسمه
أحس برغبة ملحة في الذهاب إلي العنوان المكتوب , مازال يقنع نفسه أن ما يريده فقط أن يكشف لغز الإعلان
كان في واقع الأمر بشرا .. مثلنا جميعا .. يبحث عن طوق نجاة ولو حتي باب حظك اليوم
يريد أن ينجح .. ربما
ربما كان يضحك لأنه لم يشتري اللجام بعد
..................
بعد أن هدأت عاصفة اهاته و دموعه
أمسك بالجريدة التي إشتراها ولم يقرأها من الصباح
الأن سأقرأ ماذا يكتب الناجحون
قالها بمزيج من السخرية والسخط
مقالة تليها مقالة , وتحقيق يتبعه تحقيق ورأي يتبعه أخر إلخ
فجأة .. توقف وأعاد القراءة مرة أخري بصوت عال ليتأكد
طريقك للنجاح يبدأ من عندنا .. زرنا ولن تندم
من هنا بدأ كل ناجح في أرض العميان
من المجنون الذي يدفع مقابل إعلان مبهم كهذا
ربما يكن طبيبا نفسيا أو معالجا روحيا ولكن لماذا لم يذكر إسمه
أحس برغبة ملحة في الذهاب إلي العنوان المكتوب , مازال يقنع نفسه أن ما يريده فقط أن يكشف لغز الإعلان
كان في واقع الأمر بشرا .. مثلنا جميعا .. يبحث عن طوق نجاة ولو حتي باب حظك اليوم
يريد أن ينجح .. ربما
ربما يكن الإعلان صادقا ... يريد أن يتذوق النجاح ولو لمرة
.............
أمام باب قديم لبيت شبه مهجور في شارع حالك السواد وقف صاحبنا يطرق الباب
صوت من الداخل أجابه سريعا متسائلا : من
جئت بخصوص الإعلان في
قاطعه الصوت بحزم : تفضل
فتح له الباب , وتقدم صاحبنا يشق طريقه في ضوء خافت مريب
ليجد نفسه في غرفة صغيرة بسيطة الأثاث , بل خاوية إلا من كرسيين يفصلهما مكتب يحمل مصباح خافت الضوء
تفضل بالجلوس
نصحه الرجل وهو يجلس علي الكرسي المواجه
لم يكن وجهه واضح المعالم , مختفيا في الظلام
جئت إلي هنا من الإعلان في الجريدة وأعلم أنك ربما تكن معالجا روحيا
سكت قليلا , يجول ببصره فيما حوله
أو ربما تكن عرافا
إنحني الرجل المقابل ببطء ليظهر ملامحه في الضوء فتعجب صاحبنا من الهيبة والوقار المحفورين علي ملامح الرجل فضحك علي الفور متظاهرا بالمزاح في جملته الأخيرة
لست معالجا ولا طبيبا ولا عرافا بل إني أعظم منهم جميعا
نجاحك ستجده معي بلا كلام منمق ولا أحاديث عن الأمل والرجاء ولا هراءات غيبية وأفعال سحرة , لقد درست الإنسان في أعظم الجامعات وعلي مر كل السنين كنت معه
قالها بحزم شديد عائدا إلي وضعيته كما كان
.....................
كاتب , مجرد كاتب فاشل .. هكذا وصف نفسه
ماذا كتبت
كتبت في كل شيء , في السياسة , في الأدب , في الفن , في الدين , حتي الجنس
رائع , يبدو أنك فاشل كامل , قالها الرجل بشيء من المزاح ثم تساءل كيف فشلت في كل هذا
في السياسة قلت رأيي بوسطية فلا عارضت من أجل المعارضة ولا نافقت في الخطأ ولكني فشلت وإعتبروني إما حمارا ساذجا لا يفهم أو عميلا للحكم أتملق الذهب
.............
أمام باب قديم لبيت شبه مهجور في شارع حالك السواد وقف صاحبنا يطرق الباب
صوت من الداخل أجابه سريعا متسائلا : من
جئت بخصوص الإعلان في
قاطعه الصوت بحزم : تفضل
فتح له الباب , وتقدم صاحبنا يشق طريقه في ضوء خافت مريب
ليجد نفسه في غرفة صغيرة بسيطة الأثاث , بل خاوية إلا من كرسيين يفصلهما مكتب يحمل مصباح خافت الضوء
تفضل بالجلوس
نصحه الرجل وهو يجلس علي الكرسي المواجه
لم يكن وجهه واضح المعالم , مختفيا في الظلام
جئت إلي هنا من الإعلان في الجريدة وأعلم أنك ربما تكن معالجا روحيا
سكت قليلا , يجول ببصره فيما حوله
أو ربما تكن عرافا
إنحني الرجل المقابل ببطء ليظهر ملامحه في الضوء فتعجب صاحبنا من الهيبة والوقار المحفورين علي ملامح الرجل فضحك علي الفور متظاهرا بالمزاح في جملته الأخيرة
لست معالجا ولا طبيبا ولا عرافا بل إني أعظم منهم جميعا
نجاحك ستجده معي بلا كلام منمق ولا أحاديث عن الأمل والرجاء ولا هراءات غيبية وأفعال سحرة , لقد درست الإنسان في أعظم الجامعات وعلي مر كل السنين كنت معه
قالها بحزم شديد عائدا إلي وضعيته كما كان
.....................
كاتب , مجرد كاتب فاشل .. هكذا وصف نفسه
ماذا كتبت
كتبت في كل شيء , في السياسة , في الأدب , في الفن , في الدين , حتي الجنس
رائع , يبدو أنك فاشل كامل , قالها الرجل بشيء من المزاح ثم تساءل كيف فشلت في كل هذا
في السياسة قلت رأيي بوسطية فلا عارضت من أجل المعارضة ولا نافقت في الخطأ ولكني فشلت وإعتبروني إما حمارا ساذجا لا يفهم أو عميلا للحكم أتملق الذهب
وفي الأدب عشت دنيا الملائكة وطفت شوارع الفضيلة رسمت بيدي ملامح غد مشرق , أبحرت في بحار الحب والعطاء لأقدم أدبا قيما من الكلمة إلي الفكرة ولكن بضاعتي فات وقتها وكسدت فلا فرق بين الأخلاق و اللا أخلاق في أرض العميان
وفي الفن نقدت ما أزعجني ودافعت عن رسالة للفن , حاربت الإسفاف والعريّ , فطردوني شر طردة
وفي الدين حاربت التطرف والتعصب وحاربت البدع والتضليل والتزوير , أردت للدين أن يظل ملاذا للقلوب ومحركا للعزائم ولكنهم أهملوني وإتهموني بالرجعية والتخلف
لا أدري .. يقولون أنني كاتب فاشل , إقتنعت أخيرا أنني لست موهوبا في الكتابة
قالها بقناعة .. بعد فشله السابع
لا , إنك صاحب موهبة كبيرة جدا .. لكنك مغفلا جدا جدا
المسألة ليست موهبة أيها الكاتب , بل مجرد فكرة
.....................
لماذا لا تفكر مثلما يفكر الناجحون
هم عرفوا الفكرة ولم يتمتع بعضهم بالموهبة , عرفوا أن أقرب الطرق للنجاح أن تكون عكس الجميع في كل وقت وفي كل شيء .. ليس إلا , أن تأتي دوما بما يهدم كل المعتقدات فتكون شهيرا , أن تمزج الأوراق فتصبح ثريا , أن تجلب بقلمك كل شذوذ فتكن مبدعا
أبدا لن أفعل مثلهم , هم يحطمون كل شيء ولا يؤمنون بأي حدود
إذن ستظل فاشلا رغم موهبتك وسيظلوا ناجحون رغم فقرهم
لن أهاجم الدين بإسم الحرية , لن أهدم القيم بإسم التحرر , لن أبني صرح التنوير علي أنقاض التاريخ
مازلت مبصرا ولدي ضمير يتنفس , مازال عندي حدود
إذن ستظل فاشلا , فالمبصر في أرض العميان أعمي
قالها الرجل وإبتسامة السخرية تعلو وجهه
أتدري أيها الكاتب , كل ناجح في أرض العميان جلس هنا مكانك ووصفت له طريقه , أنظر إليهم الأن شهرتهم فاقت السحاب علوا و أصبحوا نجوم الحوارات واللقاءات , كتاباتهم يتهافت عليها الجميع , العدو قبل الصديق ... وأمثالك مازالوا يرددون شعارات لا تجني ثمن الخبز
ستجدهم في كل مجال , حتي لو تركت الكتابة ستجد في مهنتك الجديدة ناجحون أكثر منك
علمتهم كل فنون اللعبة .. وهم بغبائهم أبدعوا وتألقوا .. غلب التلميذ معلمه
لقد علمت العاهرة كيف تتحدث عن الفضيلة وتعلمها
علمت الراقصة كيف تثبت أنها صاحبة رسالة سامية
في أرض العميان يا عزيزي اللصوص شرفاء والجناة مجنيّ عليهم
جعلت الجاهل شيخا .. والمرتزق كاتبا .. وأصبح بفضلي الخائن وطنيا
علمت الراقصة كيف تثبت أنها صاحبة رسالة سامية
في أرض العميان يا عزيزي اللصوص شرفاء والجناة مجنيّ عليهم
جعلت الجاهل شيخا .. والمرتزق كاتبا .. وأصبح بفضلي الخائن وطنيا
علمتهم كيف يخلقوا من الفوضي نظاما
لم أكن أخاف علي نجاحهم من شيء
فسجون الحاكم ستعلي قدرهم , والنقد والهجوم سيزيدهم شهرة وربحا , والطرد من البلاد سيريحهم ويفتح خزائن المغرضين أمامهم , وحتي لو قتلوا سيموتوا شهداء
قالها الرجل وإرتفع صوت ضحكته عاليا ثم صمت فجأة وأكمل
لم أخف عليهم أبدا إلا من الفاشلين أمثالك في كل مجال
الذين مازالوا يملكون البصر ... في أرض العميان
الذين يحاولون أن يجعلوا الناس تبصر
ولكن خاب ظني , فالناجحون من نجاح لنجاح ولن يوقفهم أحد
إذهب أيها الكاتب , ستظل فاشلا .. فأنت في زمن الغباء
و دوت ضحكة الرجل عالية
إبتسم الكاتب ثم همّ بالرحيل و إنصرف
عاد الكاتب لبيته وقد تغيّرت معالم طريقه الذي يسلكه مرارا وتكرارا , بل تغيرت الدنيا في عينيه , وقد أحس للمرة الأولي في حياته بطعم النجاح , أضاء كل الأنوار ومسك بقلمه وفي منتصف ورقة بيضاء كتب
إذهب أيها الكاتب , ستظل فاشلا .. فأنت في زمن الغباء
و دوت ضحكة الرجل عالية
إبتسم الكاتب ثم همّ بالرحيل و إنصرف
عاد الكاتب لبيته وقد تغيّرت معالم طريقه الذي يسلكه مرارا وتكرارا , بل تغيرت الدنيا في عينيه , وقد أحس للمرة الأولي في حياته بطعم النجاح , أضاء كل الأنوار ومسك بقلمه وفي منتصف ورقة بيضاء كتب
" طوبي للفاشلين "
مذّيلا العنوان بإهداء بسيط
مذّيلا العنوان بإهداء بسيط
"شكرا .. لصاحب الإعلان "
وراح الكاتب بقلمه يزيد لفشله فشل جديد .. بطعم النجاح
وخلفه علي برواز معلق علي الحائط كان كلاما محفورا
وخلفه علي برواز معلق علي الحائط كان كلاما محفورا
............
واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
............
لا أجد ما أعلق به على هذا الإبداع
ReplyDeleteإلا قول الله عزوجل
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين
من أروع ما قرأت مؤخرا
ReplyDeleteفكرة وصياغة ومعني
هزني من الأعماق فشله وأتمني له ولكل من علي شاكلته دوام الفشل
أدام الله عليك بصرك وبصيرتك فى أرض العميان...
ReplyDeleteصاحب الاعلان حكيم العميان....يظن حتى الأن ان نصيحته باءت بالفشل معك
ولكنه على الاقل سيتوقف عن الضحك بعد قراءة اهدائك له
احييك بشدة
فشل بديع حقا
من العنوان للنهاية
تحياتى الخالصة
عايز أكرر كلام عصفور المدينة وبثينة وأضيف إني لمست فى البوست تعبير عن قيمة النيّة في أى عمل وإزاى عائدها من رضى نفسي بيساعد الإنسان على التمسّك بما هو صواب من وجهة نظره
ReplyDeleteان كان الامر هكذا
ReplyDeleteفطوبي للفاشلين
اسمح لى عزيزى المجهول ان احيك وانحنى اما م السرد القصصى المتعملق الجميل وعلى قيمته الاخلاقيه كنص ادبى هادف
ReplyDeleteتحياتى لشخصك الجميل
وطوبى لك على هذا الابداع
ReplyDeleteرائع بحق
ReplyDeleteياليت عدد (الفاشلين) من صنفه يزيدون
.........
بوركت أناملك سيدي
كله نسبى ولا شئ مطلق
ReplyDeleteنعم فأصبحت مقاييس النجاح والفشل مختلفه واصبحت الموهبه لاتكفي وحدها بل تحتاج لمزيد من الحكمه والعقلانيه والزكاء والمرونه
ReplyDeleteعجبني جدا أسلوبك التشويقي في القصه وطريقه سردك للموضوع
تحياتي لك
حمد الله على السلامة
ReplyDeleteاشعر بابداع يخرج من بين هذه السطور
و فيه ناس من مدعى الخبرة شغلتهم يحطموا و بس
الحقيقه تعليقي اكيد هيكون تافه جدا للبوستايه الأكثر من رائعه دي
ReplyDeleteبرافو عليك يا مجهجه
مش جديدي عليك فعلا
بس الكاتب ده عمره ما هينجح انه يخلي
العميان يفتحوا لأن هما من كتر العما عينيهم لزقت علي بعض
بس فعلا هو لازم ينجوا بنفسه و ما يتسحبش في التيار
سرد قصصي رائع
ReplyDeleteاسلوب جيد وسلاسة في الانتقال في القصة
تحياتي
السلام علیکم
ReplyDeleteکیف الحال یا آخ مجهول؟
انا عارفة اني مقصرة تجاهك بس انا حتى مدونتي ما بعطيها حقها
بصراحة ما قريت البوست لكن حبيت أسلم عليك واتمنالك التوفيق
تحياتي ولا تنسانا من الدعاء
اشكركم جميعا وأعتذر بشدة لغيابي عن مدوناتك او الرد علي تعليقاتكم طول هذه الفترة
ReplyDeleteارجو تقبل عذري واسفي الشديد
دمتم دوما بخير وسلامه يا اعز الاصدقاء