بمنتهي الوضوح والشفافية والنقاء , كان الأمس يوما تاريخيا يمر بي
بدأت الحكاية وإنتهت في نفس المكان , ولم تستغرق وقتا طويلا
بدأت الحكاية وإنتهت في نفس المكان , ولم تستغرق وقتا طويلا
رغم تركها أثرا في نفسي ربما لطيلة العمر
لا أدري كيف أحكي هذا الحدث الجلل فالكلمات لا تسعني لوصفه
...
إستمعت البارحة بكل إنصات وفهم ودراسة لإحدي الروائع الغنائية الخيالية
شيء لا يصدقه عقل تلك الإعجوبة الفنية وما تطور إليه الفن الراقي
إنها درة التاج , رائعة الروائع , أسطورة الأساطير
أغنية ... أنا مش عارفني
للعبقري العملاق , عبد الباسط حمودة
...
أنا مش عارفنى
أنا كنت منى
أنا مش أنا
لا دى ملامحى
ولا شكلى شكلى
ولا ده أنا
ماهذه الروعة أيها السادة
لا أدري كيف أحكي هذا الحدث الجلل فالكلمات لا تسعني لوصفه
...
إستمعت البارحة بكل إنصات وفهم ودراسة لإحدي الروائع الغنائية الخيالية
شيء لا يصدقه عقل تلك الإعجوبة الفنية وما تطور إليه الفن الراقي
إنها درة التاج , رائعة الروائع , أسطورة الأساطير
أغنية ... أنا مش عارفني
للعبقري العملاق , عبد الباسط حمودة
...
أنا مش عارفنى
أنا كنت منى
أنا مش أنا
لا دى ملامحى
ولا شكلى شكلى
ولا ده أنا
ماهذه الروعة أيها السادة
أنتم أمام مقطوعة فلسفية رباعية الأبعاد سداسية الدفع
أنا مش عارفني
هل كنت تتوقعها ؟ هل فهمتها ؟ بالطبع لا
ألم أقل لك فلسفة ذاتية
يبحر بنا العملاق بحس مرهف واعي وصوت راقي حسّاس وموسيقي سيمفونية أسطورية في بحر الذات الإنساني ليجعلك المتهم والبريء في نفس الوقت وربما القاضي والشهود أيضا , إبداع خالص تتلاشي أمامه فلسفة الفلاسفة قديمهم وحديثهم ولينصهر أرسطو وإبن رشد أمام المقطوعة الخالصة و يواصل العملاق مقطوعته بالتأكيد علي نظريته
فهوه مش هوه
لتنتهي بنا المقطوعة الفريدة كمقدمة رائدة لدرة التاج ليضعك أيها المستمع في حالة من التوهان وإنعدام الوزن وهنا تحتار هل المطرب هو الذي يغني أم شخص أخر غير الذي كتب إسمه علي شريط الكاسيت
فهوه مش هوه
...
أبص لروحى فجأة .. لقتنى
لقتنى كبرت فجأة .. كبرت
تعبت من المفاجأه ونزلت دمعتى
قوليلى إيه يا مرايتى
قوليلى إيه حكايتى
تكونشى
تكونشى دى نهايتى
وأخر قصتى
ألم أقل لكم يا سادة , تحفة
الأن فقط يأخذ بيدك الفنان من بحر توهانك ليضعك أمام نفسك وذاتك في حديث عبقري مع مرايته غلب فيه وتفوق بجدارة علي توتا في بوست حديث المرايا , بل وأطاح بكل أطباء الأمراض النفسية وكل أساتذة علم النفس أرضا بكل بساطة , أنظروا للحكمة الرائدة في مواجهة الأمر فجأة أمام المرايا و مواجهة الذات تارة أخري بعد الكبر وكأن مطربنا العملاق لم يقف قبلا أمام المرايا ! هنا لن تقدر أيها المستمع إلا الإستسلام وربما تنزل دمعتك أنت الأخر من هول الواقع الذي أراك إياها العملاق .. فجأة
...
هنا توقفت ولم أستطع إستكمال المقطوعة , فقدرتي البشرية محدودة في مواجهة هذا التعملق الوجداني المتداخل
أنا مش عارفني
هل كنت تتوقعها ؟ هل فهمتها ؟ بالطبع لا
ألم أقل لك فلسفة ذاتية
يبحر بنا العملاق بحس مرهف واعي وصوت راقي حسّاس وموسيقي سيمفونية أسطورية في بحر الذات الإنساني ليجعلك المتهم والبريء في نفس الوقت وربما القاضي والشهود أيضا , إبداع خالص تتلاشي أمامه فلسفة الفلاسفة قديمهم وحديثهم ولينصهر أرسطو وإبن رشد أمام المقطوعة الخالصة و يواصل العملاق مقطوعته بالتأكيد علي نظريته
فهوه مش هوه
لتنتهي بنا المقطوعة الفريدة كمقدمة رائدة لدرة التاج ليضعك أيها المستمع في حالة من التوهان وإنعدام الوزن وهنا تحتار هل المطرب هو الذي يغني أم شخص أخر غير الذي كتب إسمه علي شريط الكاسيت
فهوه مش هوه
...
أبص لروحى فجأة .. لقتنى
لقتنى كبرت فجأة .. كبرت
تعبت من المفاجأه ونزلت دمعتى
قوليلى إيه يا مرايتى
قوليلى إيه حكايتى
تكونشى
تكونشى دى نهايتى
وأخر قصتى
ألم أقل لكم يا سادة , تحفة
الأن فقط يأخذ بيدك الفنان من بحر توهانك ليضعك أمام نفسك وذاتك في حديث عبقري مع مرايته غلب فيه وتفوق بجدارة علي توتا في بوست حديث المرايا , بل وأطاح بكل أطباء الأمراض النفسية وكل أساتذة علم النفس أرضا بكل بساطة , أنظروا للحكمة الرائدة في مواجهة الأمر فجأة أمام المرايا و مواجهة الذات تارة أخري بعد الكبر وكأن مطربنا العملاق لم يقف قبلا أمام المرايا ! هنا لن تقدر أيها المستمع إلا الإستسلام وربما تنزل دمعتك أنت الأخر من هول الواقع الذي أراك إياها العملاق .. فجأة
...
هنا توقفت ولم أستطع إستكمال المقطوعة , فقدرتي البشرية محدودة في مواجهة هذا التعملق الوجداني المتداخل
أما باقي الألبوم فلم أتمكن من سماعه بعد هذه الجرعة المؤثرة المركزة من العبقرية وإن كنت قرأت أسماء الأغاني مثل
بيأكلك مربي
بيأكلك مربي
التي أعتقدها خاصة ببرامج التخسيس وعلاج السمنة
يا باشا و مفيش شكرا
يا باشا و مفيش شكرا
وأعتقدها خاصة بالأخلاق العامة والإحترام وصنع المعروف
ضربة معلم
وأعتقدها لمساندة حسن شحاته في مشوار التصفيات لكأس العالم
...
هذه السيمفونية التي قاربت مبيعاتها حاجز المليون نسخة غير النسخ المقلدة المضروبة , تنضم وبتميز وتفرد مع رفيقاتها من الأغاني الرائدة التي غيرت وجه مصر منذ مينا موحد القطرين إلي وقتنا هذا مثل رائعة الروائع
الطشت قالي الطشت قالي , يا حلوة يالي قومي إستحمي
وبالطبع تعلمون دور هذه الأغنية في النظافة العامة والشخصية
وغيرها وغيرها مما تعرفونه وما لا تعرفونه من أغاني و إبداعات, فإنهم قطع فريدة وتطور طبيعي وحتمي للفن الراقي الهادف ليجعل الفن جزءا من العلاج ويشارك في تغيير وجه الحياة الثقافية والبنية التحتية
...
هذه السيمفونية التي قاربت مبيعاتها حاجز المليون نسخة غير النسخ المقلدة المضروبة , تنضم وبتميز وتفرد مع رفيقاتها من الأغاني الرائدة التي غيرت وجه مصر منذ مينا موحد القطرين إلي وقتنا هذا مثل رائعة الروائع
الطشت قالي الطشت قالي , يا حلوة يالي قومي إستحمي
وبالطبع تعلمون دور هذه الأغنية في النظافة العامة والشخصية
وغيرها وغيرها مما تعرفونه وما لا تعرفونه من أغاني و إبداعات, فإنهم قطع فريدة وتطور طبيعي وحتمي للفن الراقي الهادف ليجعل الفن جزءا من العلاج ويشارك في تغيير وجه الحياة الثقافية والبنية التحتية
...
أنا مش عارفني , فلسفة ذاتية خالصة , بالمستكة والحبهان والفلفل الأسود
يجب أن تدرس لطلاب علم النفس في الثانوية
بل وتوضع الأغنية في إطار العلاج النفسي ويهلكها النقاد رؤية وبحثا
فالإبداع الخالص من هذا النوع يجب أن يستغل
..
أتمني أن أري عبد الباسط علي منصة تتويج ميوزيك أوورد هذا العام
..
أتمني أن أري عبد الباسط علي منصة تتويج ميوزيك أوورد هذا العام
فهو يستحقها بجدارة
وإن كان يستحق بالأحري جائزة نوبل للأداب لكنهم كالعادة سيتجاهلونه
منهم لله
...
ملحوظة عالماشي
كتبت بوست أخر عن رائعة أخري من طراز أخر وهي مقطوعة
...
ملحوظة عالماشي
كتبت بوست أخر عن رائعة أخري من طراز أخر وهي مقطوعة
العبد والشيطان
لكني لن أنشرها فقلمي المتواضع لن يعطيها حقها أبدا
...
عشت يا مصر راية شمّاء
مناراً للشرق يهدى الضياء
ورعاك الإله نيلاً وشعباً
وتراباً مقدساً وسماء
بالطبع مش مجرد أغنية عادية
ReplyDeleteيكفيك أن تعلم أن سكان حي العمرانية العظيم يستمعون لهذه الرائعة العبقرية على مدار اليوم دون توقف فهي فهي تختال محلقة في الفضاء الأثيري المنبعث من الساوند سيستمز المحمولة على جميع تكاتك العاصمة في تلك المنطقة الخالدة من أرض الجيزة المباركة
منذ أسطورة عماد بعرور المحببة إلى قلوب الجميع من بني شعبي "العنب العنب" التي سرقها سعد الصغير لتنجح معه تماما كما نجحت مع بعرور، فلم أستمع إلى ما هو بهذه الروعة والعمق والتجلي إلى أن اخترقت مجالي الجوي أسطورة الأساطير المدوية "أنا مش عارفني"... وربما تسأل في سر نجاح هذه الأسطورة التي بالطبع يستحيل سبر أغوار نجاحها على نحو تام ومطلق إلا أن اجتهادي قد يكون مقبولا إذا اختزلت أسرار نجاح هذه الرائعة الأسطورية في كلمتين هما الفن والصدق
الفن الصادق يصنع المعجزات وها نحن أمام معجزة فنية بكل المقاييس وفلسفة عميقة لم تتكرر ويندر أن تتكرر على نحو كهذا من الإبداع والجمال والرقي والروعة
أنصحك أن تواصل الاستماع - بخشوع ورهبة - إلى بقية الروائع في الألبوم... وبالطبع ليست في مستوى أسطورة "أنا مش عارفني" ففي أغنية "بيأكلوك مربى ويلبسوك حرير" لا يتحدث عن السمنة ومشاكلها، بل يتحدث بعمق فلسفي وإسقاط سياسي لا يخفى على الفاهمين عن طبقة الانتهازيين الجدد ونظام الحكم الفاسد وكل من سولت له نفسه بأن يأكل مربى ويلبس حرير بينما الشعب لا يجد رغيف العيش ويرتدي الأسمال البالية
وفي رائعته "مفيش شكرا مفيش ميرسي" يتعرض لظاهرة اجتماعية سلبية متفشية في أركان المجتمع وهي نكران الجميل وعدم العرفان وهي أيضا لا تخلو من ذات الإسقاط السياسي ذي المغزى الفلسفي العميق فبعد أن "أكلوا المربى - بتاعتنا - ولبسوا الحرير - على حسابنا - " فبرضو مفيش شكرا مفيش ميرسي... يعني كلام جامد جدا مفيش حد يعرف يقوله لا بهذا العمق ولا بهذه التلقائية والبساطة... إنه يا عزيزي السهل الممتنع للعبقري العظيم عبد الباسط حمودة
السلام عليكم
ReplyDeleteانا اول مرة ادخل المدونة وهى ما شاء الله غزيرة
اما عن اتحوفة الاغانى الشعبية وعن ابو تريكة الطرب فنانا الكبييييييييييير اوى السيد عبده ابن الحاج حموده فماذا اقول .........فان الكلمات تعجز عن استيفاء حقها والاغنية بصراحة والشهادة لله ومش عشان هو فنان ليه اسم وتاريخ وكلام من ده لا لا لا خالص ,,,,الاغنية عملت حراك ذاتى شفت بقى الكلام الكبير اللى الاغنية خلتنى اقوله حراك ذاتى لأ جامدة وان كان فى حد لم يهرش الاغنية بعد فهو انك تاخد وتدي مع نفسك وتتعمق بل وتتبحر فى اعماق الذات وان قدرت تجيب قرار نفسك يبقى كويس عشان عبده يرتاحوعشان يابنى ميحصلكش اللى حصله وهو انك متعرفكش وتتوه منك وتبقى مش انت,,,,,,,,,والجديد اللى فى الاغنية انها عرفتنا قيمة المراياوالسؤال اللى بيطرح نفسه هو لسه جايب المرايا الاسبوع اللى فات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDelete.........................
والله انت راجل زى الفل ههههههههه
الاغنية دى كانت فاقعة مررتى بطريقة يا اخى متتخيلهاش
اركب الميكروباص . انا مش عارفنى
اقعد على القهوة . انا مش عارفنى
فنجان القهوة والسيجارة فى البلكونة الصبح .. لازم اسمع انا مش عارفنى من جارى العزيز الى بيتكرم وبيشغلها علشان اتخنق
يا راجل دى بقت رنات
تصدق بالله
انا من كتر ما بسمعها بالاكراه اتعودت عليها وبقيت ادندنها كمان
ههههههههههههه
اغنية موز موز موز
...
بس أمانه عليك يا شيخ لتفقعنا بوست عن العبد والشيطان
دى برضه عمله قلق ههههههههه
العبلك دور ضومنا ادخلك يوم سينما
هههههههههه
تحياتى ::)
اول مرة اسمع عن الاغنية
ReplyDeleteلكن حاسة انكم ظالمينه
شكله عمل حادثة ..وفقد الذاكرة وعملوله عملية تجميل ولما فاق معرفش نفسه
بس كده
انما هو قدر يعبر عن اللى جواه وفى اعماقه الدفينة المحشورة والمدفونة حتى أصابها العفن ...فتعتقت وخرج بها كشراب الخمر المعتق ...فسكر من سمعه ثم استساغه حين تعود عليه ولم ينجح فى الشفاء منه..ادمان يعنى..
شفت اساليب التسويق والترويج بقت معاصرة ازاى ؟؟
لازلت متظاهرة باللامبالاة...على امل بوست جديد كمان
انا مصدقتش لما لقيت البوست ده اصلا
معقولة
انا مش انا
شكلى مش شكلى
تعبت من المفاجأة ونزلت دمعتى
هههههههههههههههههه
تعرف اغنيه عبد الباسط كنت بتكلم فيها مع حد من كام يوم وبيقولي تصوري ده عامل اغنيه للي عندهم توحد
ReplyDeleteقولتله اكيد هومش بالعمق ده قالي ولا احنا كمان
:)
والعبدالشيطان ديه طلعت مشهروه قوى وانا مش وخده بالي
ده شكل الموضوع هيدخل تحت دايره التراث
صباح العندليب
ReplyDeleteبص هو المعنى الى اتحط فى وسط كلام باهت جميل جدا
لكن طريقة توصيله و الادوات المستخدمة ممكن تودى المعنى فى داهية
تحياتى
انت ماسمعتش السيمفونية اللى بتقول
ReplyDeleteوبقيت تلعب بوكر.. وبتشرب جون ووكر
اشرب يا منيل.. هتحس انك عيل
عتقد ان المنافسة على الميوزك اورد هتكون حامية السنادى
هذا العالم المتكامل من التفاهة لا ينمو إلا مثل الطحالب على كتف جمهور يعشق السطحية بدعوى أنها من مظاهر ونماذج الأغنية "الشعبية". في العام 1987 انتشرت في أنحاء مصر أغنية "لولاكي" لمغنٍ اسمه علي حميدة. كنت تسمعها في الشارع والمحال والمنازل وسيارات الأجرة والميكروباص والملاكي، وباعت ملايين النسخ
ReplyDeleteولو أردت أن تفسر مثل هذا النجاح لوجدت نفسك تفكر في توائم هذه الأغنية: العنب، العبد والشيطان، أنا مش عارفني".. إلخ
هكذا نصنع جهلنا!
مودتي
مينا زكري المراقب العزيز
ReplyDeleteكما اضفت يا عزيزي وافردت لكن اسمح لي بإضافة بسيطة تصب في صالح السيمفونية اكتشفتها من تعليقك
" تعدد الزوايا ةالرؤي "
فالواضح والجليّ انك قد فهمت معظم الاغاني بمفهوم سياسي بحت منطبقا علي اهتماماتك السياسية في المقام الاول
واني فهمت نفس الاغاني بمفهوم مختلف تماما عنك ومن وجهة نظر حياتية فلسفية في بحر الحياة
المفهومين وغيرهما لا يتنافيان ولا يتضادان بل يقبلان بمفاهيم اخري في نفس السياق الفني من وجهات نظر متعددة
ابداع ما بعده ابداع
ههههههههههههه
........
اشكرك لتعليقك الكريم ومتابعتك التي اسعدتني
أمة الله
ReplyDeleteنورتي المدونة واتمني ان تنال اعجابك
اشكرك لتعليقك
وسأستعلم عن مشكلة المرايا واتأكد من صدق إدعائك من عدمه قريبا
ههههههههه
تحياتي لك ودمتي بخير
يوسف المصري
ReplyDeleteوالله انته اللي زي الفل يا راجل
ههههههههههه
انا كمان اصبحت اعاني من سماع الاغنية في كل مكان وبصفة مطلقة ودائمة كالماء والهواء
......
تحياتي لشخصك الكريم واشكر لك متابعتك
دمت بخير
جني الجنتين
ReplyDeleteالاستاذة الكبيرة
انا والله الظروف مش مساعدة خالص وكل ما اقول توبة وخلاص راجع بإنتظام ابعد تاني
الحمد لله علي كل حال
واسلوب التسويق العصري كما ذكرتي يعتمد علي التغييب الفكري والوجداني للوصول لحالة من انعدام التفرقة بين الصواب والخطأ
......
تحياتي لك دوما ودمتي بكل خير وسلامة
محض روح
ReplyDeleteتوحد !! هههههههه
هيا وصلت لكده
ههههههههه
فعلا احنا داخلين علي نوع جديد من التراب قصدي التراث
تحياتي لك ودمتي طيبة وبخير
عاليا حليم
ReplyDeleteومساء عندليبي من زمن جميل
وجهة نظرك لها كل احترامها طبعا يا استاذة بس المشكلة كلها في الادوات بتاعت التوصيل دي
تحياتي لك
الباحث عن الحقيقة
ReplyDeleteنورت المدونة بتعليقك
طبعا سمعت الاغنية دي حاجة تفوتني ياراجل بس سمعتها بالصدفة البحته وسعدت جدا لقدر الارتقاء الذوقي العام اللي احنا فيه
واشرب يا منيل ... هتحس انك عيل
هههههههههههههههه
تحياتي لك ودمت بخير
استاذي العزيز ياسر ثابت
ReplyDeleteاعجزت واختصرت المأساة
" هكذا نصنع جهلنا "
تحياتي لك علي المتابعة الغالية وسعيد جدا بتشريفك لي في مدونتي
دمت بخير وود
ههههههههههههههه
ReplyDeleteتحليل نقدى موسيقى لولبى رائع الصراحة
عبد الباسط نفسه لو قرا التحليل ده هيظن ان الكلام على حد تانى و اعنية تانية
و هيقول فعلا من قلبه
انا مش عارفنى
ههههههههه
تحياتى
هش
السلام عليكم
ReplyDeleteانا اسمى هشام علاء ..مدون سكندرى و احد اعضاء فريق العمل المشارك فى مدونات مصرية للجيب
و مدونتك من المدونات المرشحة للاشتراك معنا و التى عثر عليها فريق عمل مدونات مصرية للجيب من خلال البحث
اذا لم تكن تعرف عن الفكرة تستطيع ان تعرف عنها اكثر عن طريق
الجروب على الفيس بوك
http://www.facebook.com/group.php?gid=13820826455
او عن طريق مدونة الفكرة
(مدونة انا و صاحبى)
http://sneen.blogspot.com
و اذا كان لديك اى استفسارات او اسئلة خاصة بالفكرة ممكن ان نتواصل طريق
الايميل
هشام علاء
heshomano@yahoo.com
ارجو التواصل فى جميع الاحوال و سعيد جدا بالتعرف عليك و على مدونتك
شكرا جزيلا
هشام علاء
مدونة كلام هشام
http://heshamwords.blogspot.com
صباحك عسل يا عسل طبعاً كلمات رائعه ومغنى عظيم عظيم يا باشا
ReplyDeleteهههههههههههههههههه
والله ضحكتنى جداً يامجهول كتر الله من أمثالك
وخسف الله من كان من أمثال ذلك المطرب
عرفت من كام يوم من حد بيقولي انه كسب برائعته الفظيعه ديه
ReplyDeleteوكنت مذبهله من الفرحه الصراحة
وانا ولله الحمد ولا سمعته ولا هسمع اللي زيه إلا في ميكروباص ربنا مديله ثقافه عاليه عن قدراتي ههههههه
بس يلا كله زي عبارة السلام بقى في خبر كان
المشكلة إن فيه ناس متعلمة بتسمع البشر ديه بتمزج يعني المشكلة بقت فينا بشكل كبير
تحية
ههههههههههه
ReplyDeleteبجد انا صدقت من الأاول وقريت في انتظار ان أقرأ عن هذه الروعه الفلسفيه وبعدين اتصدمت
بجد انا مبقيتش فاهمه هوا الزوق أنحدر للدرجاتي ؟
علي العموم انا استمعت بطريقة سردك للموضوع اللي شدتني كتير
تحياتي لك ولقلمك
يمكن تقرا التعليق رمضان القادم
ReplyDeleteلكن برده
كل عام وأنت الى الله أقرب
تقبل الله منك صالح الاعمال
ورزقك فضله العظيم
وأدركك ليلته الكريمة
وعتقه ان شاء الله
هشام
ReplyDeleteأشكرك يا عزيزي وكل فريق العمل بمدونات مصرية للجيب علي إختياري وهو شرف لي عظيما
سررت كثيرا بالاصدار الثاني وللأسف لم اعلم عنه إلا قبل ثلاث او اربع ايام لإبتعادي لفترة عن الانترنت
شكرا لك مرة أخري لزيارتك لمدونتي وتشريفك لها
وإن شاء الله حين أعود للإنتظام بالكتابة هنا ستجدني في مدونتك دائما وسأزداد فخرا بالمشاركة في سلسلة مدونات مصرية للجيب
كل عام وانت بخير ورمضان كريم
في القلب العزيزة
ReplyDeleteاضحكك الله دوما بكل خير
كل عام وانت بخير ورمضان كريم
نهي جمال
ReplyDeleteنورتي المدونة :)
وربنا يسهل لأخونا عبد الباسط :)
كل عام وانت بخير ورمضان كريم
الاء
ReplyDeleteلا صدقي ان فعلا
الذوف انحدر كتير
للأسف
كل عام وانت بخير ورمضان كريم
jana
ReplyDeleteقريت التعليق في نفس اليوم تقريبا :)
كل عام وانت بخير ورمضان كريم
الرأي بتاعي بصراحة بعد قراءة كل التعليقات
ReplyDeleteوالبوست نفسة من اولة
انها اغلبها تعليقات بتحمل طابع السخرية
لعدم ايجاد شئ اسمه مفهوم اغنيه شعبية لديكم لانكم لستم حتي بمستمعي ذلك اللون من الغناء وبكل تاكيد بتستمعوا الي الوان غنائية تانية مختلفة للون الشعبي اللي من اسمة بيدل علي نوع الطبقات والعقليات اللي بتسمعه
بس للاسف عبد الباسط حمودة الراجل البسيط ابن حي الدويقة اللي لا يعرف ميوزك اورد ولا حتي قناة ميلودي ولا حتي يقرا او يكتب
عمل اللي غيره من عملاقة الغناء في مصر
عملاقة الفن الراقي يا اصحاب التراث الراقي محدش قدر يعمله
لهجة تعالي في اغلب التعليقات
كانها تحمل صيغة موجهة اتسم بها المتكبرون في البلدي دي
وهي كلمة اسمها (( ياي ياي ده بلدي اوي ))
للاسف عمركم ما هتقتنعو اني فيه ناس بتعجب بالشكل ده والتركيبة دي من الغناء هما صحيح ناس بسيطة ومهمله للاسف زي شريحة كبيرة في بلدنا المحروسة مهملة
بس ده مش ذنبهم انهم بيحبو اللون ده
ومش ذنبهم انهم مش بيدخلوا الانترنت عشان يقدرو يردو عليكم وعلي تعليقاتكم او يدافعو عن الشئ اللي سمعوه وحبوه وبسبب حبهم ليه خللوه يعمل تهديدات في عالم ارقام الكاسيت تلفت النظر وتخلي التعليقات الساخرة تخرج بدون داعي
واكانكم تناسيتم اتكم بتكلمو نفسكم ولا عبد الباسط حمدوة نفسة لو كان قدام جهاز كمبيوتر هيقدر يرد عليكم
لاني بسيط بيغني لطبقة بسيطة
فوقوا من الي انتم فيه
ومكان ماتيجو تاحسبو الناس وتتهماو ملايين العقو بي انها مغيبة وبتصنع الجهل الفني والثقافي
متبصو للتاريخ والارقام
وانتم هتعرفو كويس
كان مين عبد الباسط حموده ومين اللي يعرفة
مش يعرفة الي محبي الفن الشعبي اللي بننتبذة ومش بنعتر6ف بيه لانه فن الطبقات البسيطة اللي ميشرفش حد لاوينفع ينافس للعالمية
طيب لو بتفهموا في الفن كويس
وبتقولو احساس وفلسفة والكلام ده
اومل لو سمعتم فن الراب اللي في مصر ومغنينه
هتعلقو وتقولو عليهم ايه
اكدي هتقولو دول بيضيعوا تاريخ البلد ومعندهمش احساس ولا بيفهموا شئ
واني النزعة الفلسفية التكونية في وجدان الروح والعقل بشكل منطقي
وهكذا وهكذا من الكلام اللي بيتقال في غير محلة لاستنباط حالة معرفة منكم متكونه من احساس عدم الجهل بداخل كل واحد فيكم
وهو الجهل بعنيه...بالحديث عن شئ احنا منفهمش فيه ولا نعرف فيه لاننا مش بنحبة او بننتبذة او ماهو بالنسبة لينا الا مجرد شئ محني جانبا
او مرمي علي طرف الطريق
افكركم زمان
ياشباب فكرين برنامج صانع النجوم ستار ميكر
الموسم التالت
فاكرين الراجل حجازي متقال اللي غني فلكلور شعبي
ونال تشجيع وحماس كل اللي سمعوه من الجماهير ورغم كدة خسروة
هل ده مش يعتبر دليل قاطع علي اننا بنعتبر الفن الشعبي عندنا فن الاخر بتاعه الافراح وقعدات المصطبة لا اكتر
ولو سمعنا انها هيطلع علي الهوا ويتحول للعالمية نتفزع ونبتدي نهاجم وننقد نفسنا
وننقد الناس البسيطة اللي هي وراه وغنته
كاني ذنبها انهم ناس من طبقة شعبية بسيطة ..طيب يلا حاسبو بقي الناس اللي اشترت شرايط عبد الباسط حموده
هل كلهم اللي يطلعو نقول كدة بالتقريب مليون ونص واحد اشتور الشريط
هل كلهم مجانين
هل كلهم فقراء من الطبقية الشعبية المتوسطة
هل كلهم مغيبي العقول
هل كلهم زي بعض ولما سمعوا الاغنيه اتسطلوا مثلا
هل عبد الباسط حمودة نفسة طول عمرة بيغني من زمان لو كان حدي يعرف فيكم كدة
هل عمره حد سمع انه غني مةر واحدة زي كدة وعمل شريط نجح وكسر سوق الكاسيت
هل انتم ياللي في المودنة دي
بتتفقو اني كل اللي اشتروا الشريط ده
وعبجبتهم الاغنيه وسمعوها مرة واتنين وتلاتة
هل بتقولو انهم اغبية وهما غلط بكل عددهم الكبير ده
وهل انتم بس اللي صح طيب هل الحكومة لسمح الله مثلا هي اللي اجبرتهم علي شراء الشريط لزيادة مرتباتهم مثلا لو كان فيهم موظفين
ولا هل الناس اللي سمعت الاغنيه واعجبت بيها علي سنة 2008 اصبحت مغيبة العقول في الوقت ده
مش عارف ايه الحكمة لما يغني واحد زي عمرو دياب مثلا السنة اللي فاتت البوم وينجح ويعمل توزيع كبير نقول الله ده الفن الراقي واللكام ده مع انه اللي نجحة الناس اللي اشترت شريطة
ليه بعيدها بسنة لو سوق الكسيت اتقلب وواحد انسان بسيط شعبي ابن البلد دي معرفتة وعلمة علي قدة نجح وعمل نجاح كبير ليه ننتقد ونتهم الناس بي انها مغيبة العقول ليه منقولش كلمة حق ونبطل مكابرة كدابة ونقول الاغنيه حلوة وجميلة حتي لو بنكره الفن الشعبي
طيب ليه الاغنيه دي نجحت واشترا شريطها مليون واحد ..مش هما دول نفسهم اللي نجحو عمرو دياب وشترو شريطة السنة اليل فاتت
ولا جمهور الفن الراقي في سنة 2008 مات او كان بيصيف في مارينا
وساب شعب المانطقي الشعبية في مصر هو اللي يتسوق سوق الكاسيت
بالله عليكم اتكلموا بالعقل والواقع وبعدوا عن فلسفسة الثقافة اليي بتزروعها بدون داعي بشكل غير مناسب